رسول الله ﷺ الأسوة الحسنة
قال الله تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ (...)
قال الله تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ (...)
لقد كان تواضع النبي ﷺ مضرب الأمثال لجميع البشر، وكان يحضُّ على التواضع، ويحذِّر من الكبر والتكبًّر، وكان متواضعًا مع (...)
إن الأخلاق لها شأن عظيم في الإسلام، وصاحب الرسالة ﷺ الأسوة الحسنة قد شَهِد له ربُّه تعالى في كتابه قائلًا: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾ [القلم: (...)
لقد تجلت رحمة النبي ﷺ بالمؤمنين في منِّ الله تعالى عليهم بقوله: ﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ (...)
قال الله تعالى للنبيِّ ﷺ: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾ [القلم: 4]، فوصفه الله تعالى وخصَّه بما أعطاه من عظيم الأخلاق ما يدلُّ على عظمته ﷺ ويدل (...)
إن الأخلاق لها شأن عظيم في الإسلام، وصاحب الرسالة ﷺ الأسوة الحسنة قد شَهِد له ربُّه تعالى في كتابه قائلًا: ﴿وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ﴾ [القلم: (...)
قال الله تعالى: ﴿لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ (...)
لقد خلق الله تعالى الإنسان وأوكله إلى نفسه، فيعتريه النقصُ دائمًا، ولا يمكن أن يبلغ درجة الكمال البشريِّ في الأفعال (...)
كان النبيُّ ﷺ يدعو إلى حُسن الخُلق، ويرسِّخ في نفوس أصحابه والمؤمنين مكارم الأخلاق، وقد أخبر ﷺ أنه بُعث ليتمِّم (...)
قال ﷺ: «خيرُكُم خيرُكُم لأهْلِهِ، وأنا خيرُكُم لأهْلِي» رواه الترمذيُّ وقال: حديث حسن صحيح، وإذا كان الله تعالى قد قال (...)
لقد كان تواضع النبي ﷺ مضرب الأمثال لجميع البشر، وكان يحضُّ على التواضع، ويحذِّر من الكبر والتكبًّر، وكان متواضعًا مع (...)
لقد أرسل الله تعالى رسوله ﷺ رحمة للعالمين، من آمَن به أو لم يؤمن به على السواء؛ رحمةً للبشرية جمعاءَ؛ (...)
لقد تجلت رحمة النبي ﷺ بالمؤمنين في منِّ الله تعالى عليهم بقوله: ﴿لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ (...)
لقد أرسل الله تعالى رسوله ﷺ رحمة للعالمين، من آمَن به أو لم يؤمن به على السواء؛ رحمةً للبشرية جمعاءَ؛ (...)
لقد كان النبيُّ ﷺ الرحمةَ الْمُهداة للعالمين، وكانت تتجلَّى رحمته ﷺ في تعامله مع الأطفال، فكان النبي ﷺ يحبُّ الأطفال، (...)
قال الله تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾ [الأنبياء: 107]، فشَمِلت رحمته ﷺ المؤمنين والكافرين، والمرأة والطفل، حتى (...)