معرفة النبي ﷺ بما ينتظره في دعوته
بعد ما حدث بين النبيِّ ﷺ وجبريلَ – عليه السلام – في أول لقاء بينهما وأول وحيٍ يتلقَّاه النبيُّ ﷺ، رجع إلى بيته فدخل على زوجته السيدة خديجة - رضي الله (...)
بعد ما حدث بين النبيِّ ﷺ وجبريلَ – عليه السلام – في أول لقاء بينهما وأول وحيٍ يتلقَّاه النبيُّ ﷺ، رجع إلى بيته فدخل على زوجته السيدة خديجة - رضي الله (...)
كَانَتْ الْأَحْبَارُ مِنْ يَهُودَ، وَالرُّهْبَانُ مِنْ النَّصَارَى، قَدْ تَحَدَّثُوا بِأَمْرِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ قَبْلَ مَبْعَثِهِ، لَمَّا تَقَارَبَ مِنْ زَمَانِهِ بما (...)
إنَّ للشورى أهميةً كبيرة في حياة الأمم والشعوب؛ فبالشورى تنجلي الحقائق، وتتضافَر الآراء والجهود، وتتوزَّع المسؤولية، ويبدو التعاون والتناصُح، وتقوَى ش (...)
لَمّا أراد عبد المطَّلب، جَدُّ النبيِّ ﷺ أن يَحفِر بئر زمزم، أحسَّ بالضَّعف لَمَّا تحدَّته قبائل قريش، حيث لم يكن لديه إلّا ابنه الحارث، فنذر لله تعال (...)
هُوَ عِبَارَةٌ عَنْ قِطْعَةِ لَحْمٍ نَاتِئَةٍ، عَلَيْهَا شَعْرٌ عِنْدَ كَتِفِهِ الأَيْسَرِ ﷺ، حَجْمُهَا قَدْرُ بَيْضَةِ الحَمَامَةِ، وهَذَا الخَاتَمُ الذِي يُعْرَفُ (...)
رُجُوعُ حَلِيمَةَ بِهِ ﷺ إلَى أُمِّهِ الحَنُونِ آمَنَةَ:بعد حادثة شقِّ صدره الشريف ﷺ خَشِيت حليمةُ السعدية وزوجُها عَلَى النَّبِيِّ ﷺ، فقرَّرا إرجاع (...)
حَادِثَةُ شَقِّ صدره الشَّرِيفِ ﷺ:عَنْ عُتْبَةَ بنِ عَبْدٍ السُّلَمِيِّ أَنَّ رَجُلًا سَأَلَ رسُولَ الله ﷺ، فَقَالَ: كَيْفَ كَانَ أوَّلُ شَأْنِكَ يا (...)
نِسْوة بني سعد والتماس الرُّضَعاء:خرجت حليمةُ من بلدها مع زوجها، وابنٍ لها صغير تُرضعه، في نِسْوة من بني سعدِ بنِ بكر، تلتمس الرُّضَعاء بمكَّةَ، قال (...)
على عادة أهل مكَّةَ التمس عبد المطَّلب لرسول الله ﷺ الْمَراضع، حيث كانت عادتهم أنهم يؤثِرون إذا وُلِد لهم ولدٌ أن يلتمسوا له مُرْضِعةً من البادية، وكا (...)
1. كانت أوَّلُ من أرضعته ﷺ هي أمَّه آمِنةَ، قيل: أرضعته ثلاثةَ أيّام، وقيل: سبعًا، وقيل: تسعًا.2. ثمّ أرضعته ثُوَيْبَةُ مَوْلاة أبي لهب مع ابن لها ر (...)
خِتَانُ النبيِّ ﷺ:الصحيح في ختانه ﷺ أن عبد المطِّلِب جَدَّ النبيِّ ﷺ خَتَنَهُ يومَ سابِعه على عادة العرب.أخرج ابنُ عبد البَرِّ في "الاستيعاب" (1/ (...)
وُلِد الرسول ﷺ في شهر ربيعٍ الأول، يوم الاثنين بلا خلاف، والأكثرون على أنه ليلةَ الثانيَ عشَرَ من ربيعٍ الأول .وقال خليفة بن خياط: "والْمُجمَع عليه (...)
لم يَطُلِ المقام بالشابِّ الفَتيِّ، الزوجِ الجديد عبدِ الله مع زوجته آمنةَ بنتِ وهبٍ، حيث دعاه داعي الرزق والكدِّ والعمل، فخرج في عِير لقُرَيش يحملون (...)
زواج عبد الله بآمنة بنت وهبأصبح عبد الله مِلْءَ الأسماع والأبصار، ونَجْمًا في سماء قُريش بعد واقعة فدائه من الذبح، وقد كان عبد الله شابًّا، نَسِيبًا (...)
لَمّا أراد عبد المطَّلب، جَدُّ النبيِّ ﷺ أن يَحفِر بئر زمزم، أحسَّ بالضَّعف لَمَّا تحدَّته قبائل قريش، حيث لم يكن لديه إلّا ابنه الحارث، فنذر لله تعال (...)
إن النبيَّ ﷺ هو خير أهل الأرض على الإطلاق نَسَبًا، فقد بلغ نَسَبُه من الشَّرف أعلى ذِرْوَةٍ، فأشرفُ القومِ قومُه، وأشرفُ القبائل قَبيلته، وأشرفُ الأفخ (...)