حمل السيدة آمنة برسول الله ﷺ
تزوج عبد الله بن عبد المطَّلب بآمنة بنت وهب، حيث أخذ عبد المطَّلب بيد ابنه عبدِ الله، وذهب به حتى أتى منازلَ بني زُهرةَ، وخطب آمنةَ، ثم بنى بها عبد ال (...)
تزوج عبد الله بن عبد المطَّلب بآمنة بنت وهب، حيث أخذ عبد المطَّلب بيد ابنه عبدِ الله، وذهب به حتى أتى منازلَ بني زُهرةَ، وخطب آمنةَ، ثم بنى بها عبد ال (...)
قام النبيُّ ﷺ بأمر ربِّه مُنْذُ أَنْ تَلَقَّى قوله تعالى: ﴿يَاأَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ * قُمْ فَأَنْذِرْ﴾ [المدثر: 1، 2]، فقام يدعو النَّاسَ إلى عِبَا (...)
كان رسول الله ﷺ أشدَّ الناس تواضعًا، وأبعدهم عن الكبر والخُيَلاء، وحسبك في هذا أنه خيِّر بين أن يكون نبيًّا مَلِكًا أو نبيًّا عبدًا، فاختار الثاني؛ عَ (...)
لَمَّا هَلَك عبدُ مَنَافٍ وكان له من المناصب دار النَّدوة، والحجابة، واللواء، والسقاية، ورفادة الحاجِّ – والرفادة طعام كان يُصنَع للحاجِّ على طريقة ال (...)
إن الرسول ﷺ كان له الخُلق السامي في التعامل بالرحمة مع جميع البشر والحيوانات؛ بل والجمادات، وللنبي ﷺ مواقفُ عظيمةٌ مع الجمادات، هي معجزات وأدلَّة واضح (...)
قال الله تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ﴾ [الأنبياء: 107]، فشَمِلت رحمته ﷺ المؤمنين والكافرين، والمرأة والطفل، حتى الحيوا (...)
لقد أرسل الله تعالى رسوله ﷺ رحمة للعالمين، من آمَن به أو لم يؤمن به على السواء؛ رحمةً للبشرية جمعاءَ؛ قال تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً (...)
لقد كان النبيُّ ﷺ الرحمةَ الْمُهداة للعالمين، وكانت تتجلَّى رحمته ﷺ في تعامله مع الأطفال، فكان النبي ﷺ يحبُّ الأطفال، يُلاطفهم ويلاعبهم، وكان رحيمًا ب (...)
لقد تجلَّت رحمة النبي ﷺ بالمؤمنين في منِّ الله تعالى عليهم بقوله: {لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَ (...)
لقد أرسل الله تعالى رسوله ﷺ رحمة للعالمين، من آمَن به أو لم يؤمن به على السواء؛ رحمةً للبشرية جمعاءَ؛ قال تعالى: ﴿وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً (...)
لقد أرسل الله تعالى رسوله ﷺ رحمة للعالمين، من آمَن به أو لم يؤمن به على السواء؛ رحمةً للبشرية جمعاءَ؛ قال تعالى: {وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً (...)
لقد كان النبي ﷺ الأسوة الحسنة في الحِلم والعفو، وقد بلَغ النَّبيُّ ﷺ غايةَ الحِلمِ والعَفوِ، فكان النبي ﷺ يحلم ويعفو عن الجاهلين، ويصبر على الأذى، وال (...)
لقد كان الرسول ﷺ المثلَ الأعلى في الحِلم، وكان الأسوةَ الحسنة والقدوة في سَعة الصدر، وسماحة النفس، ويتجلَّى ذلك في حِلمه ﷺ في تعامله مع أصناف الناس: ا (...)
لقد أمر النبي ﷺ بالصِّدق، وحثَّ عليه في جميع المعاملات التي يقوم بها المسلم، وقد أمر الله سبحانه أهل الإيمان أن يكونوا مع الصادقين؛ قال تعالى: ﴿يَاأَ (...)
لقد كان الصدق طبعًا في النبي ﷺ، حتى إنهم كانوا يلقِّبونه في قريش قبل البعثة بالصادق الأمين، لقد كان النبي ﷺ صادقًا مع ربِّه، صادقًا مع نفسه، صادقًا مع (...)
لقد أظهر أبو جهل العداوة والبغضاء للنبيِّ ﷺ، رغم شهادته للنبي ﷺ بالصدق والأمانة، وقد قال الله عنه وعن أمثاله من المشركين وأهل الكتاب وغيرهم ممن كذَّبو (...)